أولا : التفكير العلمي :
( ويقصد به ذلك النوع من التفكير المنظم الذي يمكن أن يستخدمه الفرد في حياته اليومية )
ثانيا : التفكير المنطقي :
( ويقصد به ذلك النوع من التفكير المنظم الذي يمكن أن يستخدمه الفرد في حياته اليومية )
ثانيا : التفكير المنطقي :
(وهو التفكير الذي يمارس عند محاولة بيان الأسباب ، والعلل التي تكمن وراء الأشياء ، ومحاولة معرفة نتائج الأعمال)
ثالثا : التفـكير النـاقــد:
(عملية تقوم على توخي الدقة في ملاحظة الوقــائع التي تتصل بالموضوعات ، ومناقشــتها وتقويمها ، والتقـيد بإطار العلاقات الصحيحة الذي ينتمي إليه هـذا الواقع ، واستــخلاص النتــائج بطــريقة منطـقية سليـمة ومراعاة موضوعية العملية ، وبعدها عـن العــوامل الذاتــية كالتأثر بالنواحي العاطــفية ، أو الأفــكار السابقة ، أو الآراء التقليدية .)
رابعا : التفكير الإبداعي :
(هو أن توجد شيئا مألوفا من شيء غير مألوف ، وأن تحوِّل المألوف إلى شيء غير مألوف )
خامسا : التفكير التوفيقي :
(هو التفكير الذي يتصف صاحبه بالمرونة وعدم القدرة على استيعاب الطــرق التـي يفكر بها الآخرين ، فيظهر تقبلا لأفكارهم ويغير من أفكـــاره ؛ ليجد طريقًا وسيــطًا يجمع بين طريقته في المعالجة ، وأسلوب الآخرين فيها )
سادسا : التفكير الخرافي :
(ذلك الـذي يفسر الحوادث تفسيرات لا ترتبط بحقائق واقعية ملموسة ، بل يعزوها إلى أسباب فوق طبيــــعيـة وعلى أساس غير عقلاني غامض فيه من الخيال نصيب ، ويعتمد على الخرافة .)
سابعا : التفكير التسلطي :
(التفكير المغلق الذي يصف الإنسان ، والذي يتميز به الفرد في توظيفه للمعلومات في مواقــف متنوعة ، ومتبـاينة . ويلاحـظ من خلــال التمـسك بالأحـكام المتــطرفة التي تتــصف بالثــبات ، والجــمـود ومسايرتها ، والميل إلى القــول المطلق ، أو الرفض مع مقاومة التــغيير ، وعدم تحـمل الغموض في المـــــواقف ، أو الضغوط النفسية . )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق