من هذه الشرفة نطل على العالم أجمع كي نبث إليه ما حملته لنا الحياة خلال فترة التدريب الميداني لتريس مادة الحاسب, من مواقف وخبرات ومنافع عديدة,, نسأل الله المنان أن يوفقنا لإيصال هذه الرسالة على الوجه المطلوب,,


الثلاثاء، 25 مارس 2008

أنماط التفكير السبعة

أولا : التفكير العلمي :
( ويقصد به ذلك النوع من التفكير المنظم الذي يمكن أن يستخدمه الفرد في حياته اليومية )
ثانيا : التفكير المنطقي :
(وهو التفكير الذي يمارس عند محاولة بيان الأسباب ، والعلل التي تكمن وراء الأشياء ، ومحاولة معرفة نتائج الأعمال)
ثالثا : التفـكير النـاقــد:
(عملية تقوم على توخي الدقة في ملاحظة الوقــائع التي تتصل بالموضوعات ، ومناقشــتها وتقويمها ، والتقـيد بإطار العلاقات الصحيحة الذي ينتمي إليه هـذا الواقع ، واستــخلاص النتــائج بطــريقة منطـقية سليـمة ومراعاة موضوعية العملية ، وبعدها عـن العــوامل الذاتــية كالتأثر بالنواحي العاطــفية ، أو الأفــكار السابقة ، أو الآراء التقليدية .)
رابعا : التفكير الإبداعي :
(هو أن توجد شيئا مألوفا من شيء غير مألوف ، وأن تحوِّل المألوف إلى شيء غير مألوف )
خامسا : التفكير التوفيقي :
(هو التفكير الذي يتصف صاحبه بالمرونة وعدم القدرة على استيعاب الطــرق التـي يفكر بها الآخرين ، فيظهر تقبلا لأفكارهم ويغير من أفكـــاره ؛ ليجد طريقًا وسيــطًا يجمع بين طريقته في المعالجة ، وأسلوب الآخرين فيها )
سادسا : التفكير الخرافي :
(ذلك الـذي يفسر الحوادث تفسيرات لا ترتبط بحقائق واقعية ملموسة ، بل يعزوها إلى أسباب فوق طبيــــعيـة وعلى أساس غير عقلاني غامض فيه من الخيال نصيب ، ويعتمد على الخرافة .)
سابعا : التفكير التسلطي :
(التفكير المغلق الذي يصف الإنسان ، والذي يتميز به الفرد في توظيفه للمعلومات في مواقــف متنوعة ، ومتبـاينة . ويلاحـظ من خلــال التمـسك بالأحـكام المتــطرفة التي تتــصف بالثــبات ، والجــمـود ومسايرتها ، والميل إلى القــول المطلق ، أو الرفض مع مقاومة التــغيير ، وعدم تحـمل الغموض في المـــــواقف ، أو الضغوط النفسية . )


ليست هناك تعليقات: